هي من أعظم مُدن السياحة في العرائش حيث شاهدت تجمّع بشري ضخم على مر أربعة عصور مُتتابعة بدايةً من العصر الفنيقي، ونهايةً بالعصر الإسلامي، وقد قام بعض العلماء والباحثين بعمل الكثير من الأبحاث العلمية حتى توصلوا إلى هذه المدينة التاريخية، وكانت النصوص والزخارف المحفورة بعدة لغات هي الدليل على مرور مجموعة من الحِقب التاريخية على هذه المدينة، فهي تضم المسرح المُدرج، منزل إله الشمس، معبدين، وحي قصر العدالة.